وزراء في محاربة الإرهاب !!!

وزراء في محاربة الإرهاب !!!
أخبار البلد -  
أخبار البلد - قد دأبت الحكومة الحالية في نهجها الإبداعي في محاربة الإرهاب بشتى أشكاله، فقد أبدع وزير الشباب المهندس حديثة الخريشا وبتوجيهات من دولة الرئيس د. هاني الملقي في عقد لقاءات وإجتماعات، ملتقيات وندوات جمعت شباب الوطن في مختلف أصقاع الوطن ، من أجل تحصين شباب الوطن بالفكر الإبداعي والذي به يتغلب على فكر التطرّف والإرهاب، حتى أن وزير الشباب لم يغفل عن عن مكافحة إرهاب المخدرات بين شباب الوطن، فكانت محاضرات وندوات عديدة لفريق إدارة مكافحة المخدرات لتحصين شباب الوطن ضد المخدرات وسمومها القاتلة، وتمكين شباب الوطن ضد هذه الآفة!!.

     وكذلك، أبدع وزير الأوقاف في محاربة الفكر المتطرف، المتشدد الإرهابي، ولتحقيق رؤية دولة الرئيس د. هاني الملقي في محاربة الإرهاب تحقيقاً لرؤى جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم، فقد كان وزير الأوقاف د. وائل عربيّات مُبدِعاً في نهجه بالتصدي للإرهاب والتطرف بكافة أشكاله، فعمل على تحصين الإئمة ضد الفكر الإرهابي المتطرف ، ليكون لهم الدور الأبرز من على منابرهم، في محاربة الفكر المتطرف، المتشدد ، لتمكين شباب الوطن ضد هذا الفكر الإرهابي، وتحصين الشباب بالفكر الإبداعي.

    إلى جانب ذلك، نشر وزير الأوقاف د. وائل عربيّات المرشدات والواعظات بين نشميات الوطن في مختلف المناطق، لمحاربة الفكر الإرهابي المتطرف، ونشر الفكر الإبداعي بينهن، فوصل هذا العطاء إلى كافة أرجاء الوطن.
ولم يقف عطاء وزير الأوقاف عند هذا العطاء، بل عقد مؤتمرات ولقاءات في تمكين الشباب ضد الفكر الإرهابي ، وكان في معظم لقاءاته بشباب الوطن يحث الشباب بالتحلي بالفكر الإبداعي ونبذ ودرء الفكر المتطرف الإرهابي.

     ولكننا ، في أردن أبي الحسين، نحتاج من كل مواطن أردني، أن يكون محارباً للإرهاب بكافة أشكاله، إبتداءًا من الأب بين أفراد أسرته، يُعلِّمهم الفكر الإبداعي ونبذ الفكر الإرهابي، ونبذ كل أمر فيه خطر على حياة الفرد والوطن، إنتقالاً إلى معلم الصف في مدرسته، والأستاذ في جامعته، وصولاً إلى الشارع، بحيث إذا رأى أي مواطن أمراً فيه شبهة خطر من أحدهم على المواطن والوطن، يبادر فوراً بالإتصال بهاتف الطوارئ الإمني- ٩١١- ليكون أمن الوطن برجاله الأشاوس لهم بالمرصاد، فالتكاتف بين الجميع مهمة وطن، للتغلب على الإرهاب بأشكاله المختلفة، فالمواطن رديف رجل الأمن في حماية الوطن من شر الحاقدين الأشرار، فهذا الأردن العزيز، يحتاج منا جميعاً، صغيراً وكبيراً، أن نكون له العين الساهرة، إلى جانب أبنائنا وإخواننا في الجيش العربي الباسل والقوات الأمنية بمختلف مرتباتها، ليبقى الأردن واحة الأمن والإستقرار تحت ظل قائد المسيرة جلالة الملك عبدالله الثاني إبن الحسين المعظم.
عاش الأردن، عاش الملك، عاش الشعب حراً أبيّاً، عاش الجيش العربي الباسل وقواتنا الأمنية رمز حمايتنا.

 
شريط الأخبار إنتهاء أعمال انتشال جثامين شهداء من مقابر جماعية بمجمع ناصر الطبي زلزال بقوة 6,1 درجات في تايوان 10 إصابات إثر حادث تصادم بين مركبتين في جرش الكرك: وفاة "خمسيني" بعيار ناري أصابه بالخطأ بيان صادر عن حركة حماس مساء الجمعة انخفاض الرقم القياسي للأسهم في بورصة عمان شاهد بالفيدو .. اللحظات الأولى لانقلاب مركبة المتطرف بن غفير اصابة بن غفير بجراح جراء انقلاب مركبته اثناء توجهه الى عملية الطعن في الرملة الهيئة العامة لنقابة الصحفيين تقرر حفظ ملف لجنة التحقق بالتامين الصحي إصابة مستوطنة في عملية طعن بالرملة جرش .. مطالب بتنفيذ الإجراءات اللازمة لمكافحة آفة جدري العنب مسيرات في عمان والمحافظات للتنديد بالعدوان الغاشم على قطاع غزة مصر.. جديد واقعة طفل شبرا منزوع الأحشاء 45 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى أمطار رعدية في طريقها إلى المملكة تحذير من مديرية الأمن العام للأردنيين بعد الولادة المعجزة.. وفاة رضيعة غزة التي خرجت من جثمان أمها فتح باب الاعتماد للمراقبين المحليين للانتخابات النيابية وفيات الجمعة 26/ 4/ 2024 جيش الاحتلال ينسف مربعات سكنية في بلدة المغراقة وسط قطاع غزة