اخبرا البلد ـ بات السوق الأردني يخشى التطوارت والنقلات النوعية التي تصل إليها شركة مازدا في اوقات قياسية، حيث ظهرت ذلك من خلال اصدارها لعدة سيارات سحبت إليها قلوب الأردنيين لما فيها من ميزات تتناسب مع كافة الأوضاع المعيشية لهم.
الشركات العالية التي تكتسح اسواق السيارات في العالم؛ استشعرت منافسة كبيرة من مازدا أذ أصبحت من ماركات السيارات الأولى المقربة للأفراد والمسارع للحصول عليها وطلبها من أماكن تواجدها ، بالاضافة إلى اصرار للحصول عليها، وعدم تقبل أي خيارات اخرى.
الامور لم تتوقف عند هذا الحد حيث إن العديد من مشتري السيارات ينتظرون وبفارغ الصبر الإصدارات الجديدة لشركة مازاد، وهذا دليل قاطع على المرحلة ومدى التقدم والتطور التي وصلت لها الشركة في صناعاتها التي صارت محطة ثقة سوق السيارات الأردنية والعالمية.
وبدورها مازدا الهجينة "هايبرد" وباستشهاد العديد من اصحاب معارض تجارة السيارات لقيت اهتمام لا مثيل له، حيث باتت تدب الرعب لدى المنافسين المنتجين "للهايبرد" في الاسواق الأردنية، وهذه علامة فارقة على مدى القدرة التي وصلت لها الشركة الوحش في سياراتها المصنعة .. مازدا إلى الأمام .