اسمع وشوف

اسمع وشوف
أخبار البلد -  

اين المدرس الاردني
بناءشخصيه المعلم ام تغيير المناهج
اتسائل مثل غيري من زلم قبل ...عن المدارس والاساتذه والمدير والاذن ووو من افتقدناهم واصبحنا بالاردن احوج مانكون لبناء شخصية المدرس من جديد بدلا من العيش على صورة الماضى.... حين كان المعلم هو الشخص، الذى تأتمنه الأسرة على عقل أبنائها وأرواحهم، كان زمان اما اليوم فقد وأصبح نموذج المعلم، الذى يدعو للفخر جزءًا من الذكريات، ولا نعلم بالضبط من الذى فسدت بضاعته أاولا : الأسرة ......أم المدرسة؟..
لكننا نعرف أنه فى النهاية سيتحمل الطالب وحده كل الخسارة، ونفقد نحن معه بعض من آمالنا القليلة فى مستقبل أفضل،
جميعنا يعرف الظروف الاجتماعية والاقتصادية والمهنية، التى تجعل أستاذًا يتعامل بعصاه مع تلميذ ب...... او طالبا يطلب شعله لسيجارته من معلمه او يتمادى عليه منل ما شاهدنا وقرانا وسمعنا ،..... ويظل السؤال أين الإنسانية، التى لا تكتسب بالشهادات أو الدورات التدريبية؟.. واليوم فان إعادة بناء المعلم الاردني قضية تتساوى فى خطورتها مع تطوير المناهج وبناء المدارس الجديدة، وتغيير نظام الثانوية العامة.
===============
مدبر مدرسه
كل يوم سماعات المدارس المجاوره لبيتي الله وكيل بتصرعنا خطابات وموسيقى واغاني واهازيج.... مدارس ابتدائيه أطفال بعمر الورود ينتظرون الفرج ليريحون ظهورهم من حمل حقائبهم التي هي اشبه بمكتبه ..... وللامانه فانهم فى أشد الحاجة ليقنعهم شخص مدير استاذ .... ما بقيمة النشيد الوطنى وتحية العلم التي يهرعون اليها كل صباح ، ويزرع بداخلهم معنى الوطن وقيمة الأرض لا بالموسيقى والقصائد ، ولو كنت مسؤولاعن التعليم لقلقت بشدة على ومن مدير المدرسة، الذى يتفانى فى تقديم عرض مسرحى لابراز الوطنية، فحينها سيكون شعاره «كله عال العال ، بينما عقول طلابه غارقة فى أوحال الجهل، ومثل هذه المشاهد تجنى أثرًا عكسيًا، حينما نعرف أن ما أفسد تعليمنا وحياتنا كلها هو الشعارات وهتافات الجماهير العريضة
على سور المدرسه
الاغنيه بتقول على سطح البلدية ونحن نقول على سور المدرسة
ربما يكون كثير منا أضحكته صورة استاذ مدرسه وبيده عصا اطول منه... جلس فوق سور المدرسه ليمنع الطلاب من الهرب، بينما يحق لنا أن نحزن أضعاف ما ضحكنا، لأن هذا الرجل الفاضل ترك المناهج، وتربية العقول وأداء رسالة العلم، ليراقب مجموعة من «الصيع» الذين يعتبرون الهرب من مدرسة نوعًا من البطولة،
وقديمًا حينما منعت الحكومة الضرب فى المدارس، كان قصدها أن تحافظ على كرامة الطالب وتحببه فى التعليم، وكانت الحكومة تعول على أن لائحة العقوبات ستكون كافية، بجانب رقابة الأسرة وحرصها على أن يكون سجل الأبناء فى الدراسة خاليًا من الملاحق والسمعة السيئة، ونحن لا ندرى أيهما سمعته ساءت أولًا، الأسرة أم المدرسة،
والحق يقال إن الأسرة تتحمل المسؤولية الأكبر فى حرصها على التزام الأبناء فى المدرسة، لكنها اليوم مشغولة بأشياء أخرى أقل أهمية، ولم تسأل يومًا:
من الخاسر الأكبر من عدم بقاء الطلاب فى الفصول؟
pressziad@yahoo.com
شريط الأخبار وفاة خمسيني بحادث تدهور في الاغوار الشمالية رغبة حكومية بتأجير قلعة القطرانة وتحويلها إلى مطعم وفندق "الجمارك" : لا صحة لمنع دخول السيارات الكهربائية ذات البطارية الصلبة للأردن اعتراف غير مسبوق من زعيم المعارضة الإسرائيلي بخصوص جيش الاحتلال: لم يعُد لديه ما يكفي من الجنود! توضيح رسمي حول التشويش على نظام "جي بي أس" في الأردن سخرية كبيرة من تعيلق أفيخاي أدرعي على اقتباس من كلمة أبو عبيدة القسام تعلن استهداف موقع تجسس للاحتلال الإسرائيلي وسط غزة مكافحة الأوبئة تشخص واقع الملاريا في االأردن الأردن...3 شبان ذهبوا لتجهيز قاعة أعراس فعادوا بأكفان بيضاء الهيئة العامة للبنك الأردني الكويتي تعقد اجتماعها السنوي العادي برئاسة الشيخة ادانا الصباح بكلفة أكثر من مليون.. الأشغال تحدد موعد بدء مشروع صيانة تأهيل طريق جرش -المفرق صمت دام أكثر من شهرين: رئاسة الوزراء ووزارة المالية تتجاهل كتاب "جمعية مستثمري الإسكان" بإعفاء الأجانب والشركات العقارية من الغرامات تعديل على ساعات عمل معبر الكرامة الأسبوع القادم -تفاصيل الأوقاف: 1679 مستوطنا متطرفا اقتحموا المسجد الأقصى مستشفى الاستقلال يبرز بمشاركة فاعلة في مؤتمر كلية الطب الأول للجامعة الهاشمية لواء ناحال الصهيوني يغادر غزة توقيف محكوم بـ"غَسل أموال" اختلسها بقيمة مليون دينار خصم تشجيعي من بلدية إربد القوات المسلحة الأردنية تنفذ 6 إنزالات جديدة لمساعدات على شمال غزة بمشاركة دولية بنك ABC في الأردن يعقد الاجتماع السنوي للهيئة العامة عبر وسائل الاتصال المرئي والالكتروني